بعد عاصفة الأقصى، لن ينعم هؤلاء الحقراء بالسلام أبدًا. ستدفعهم القوى الإلهية نحو دمارهم النهائي، واحدًا تلو الآخر. والآن حان دور اليمنيين ليحاسبوا هؤلاء الجرذان الحقيرة حسابًا مستحقًا.