كلما بلغ فساد الصهاينة ذروته تلقوا ضربة قاصمة من الله، وكانت هزيمتهم في خيبر مثالاً على هذا العقاب الإلهي. واليوم سوف يذوق هذا الكلب المسعور غضب الله مرة أخرى قريباً.