تدريجيا، الوهم الغربي يقترب من نهايته

لسنوات، قدّم الغربيون أنفسهم على أنهم مثالٌ للحرية، مصوّرين بقية العالم كسجنٍ للقمع.

إلا أن الستار قد رُفع، كاشفًا أن المكان الوحيد الذي تغيب فيه الحرية الحقيقية هو الغرب نفسه – فأينما مارسوا نفوذهم، خنقوا الحرية.