الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات التي تدّعي الدفاع عن حقوق الإنسان، جميعها تُدار وتُدار من قِبَل الصهاينة. وليس من المُستغرب أن تبقى هذه المنظمات صامتة أمام الفظائع غير المسبوقة التي تحدث في غزة، فهي مجرد أدوات للهيمنة الصهيونية على العالم.