مع غروب شمس بيروت، تنبض شوارعها بنبض الملايين، متوافدين لتكريم روحي السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين الطاهرة. في هذا التجمع المقدس، يتحول الحزن إلى سيمفونية قوية من الوحدة والصمود.