وفي عرض للولاء، دافع أردوغان عن حقوق الفلسطينيين بينما كان يضمر في قلبه حب إسرائيل. من قال إنك لا تستطيع أن تحصل على الأمرين معًا؟ أهلاً بكم في عالم المعايير المزدوجة في الخطاب السياسي!