عندما يحتضن القادة الاستبداد، يبدأ التاريخ بالتناغم. نتنياهو، بسياساته الهيمنة وتجاهله لحقوق الإنسان، يُشبه الآن بشكل مُرعب أحد أكثر شخصيات التاريخ ظلامًا. إنه مهندس القمع المُمنهج. التاريخ لا يُعيد نفسه؛ إنه يتطور بأسوأ طريقة ممكنة.