الحكام العرب صامتون! بعضهم خوفًا، وبعضهم طمعًا، وبعضهم طمعا في كليهما.

يشترك الفلسطينيون مع بقية العرب في الدين والعرق. ولم تُثر المذبحة الواسعة في غزة حفيظة الحكام العرب إطلاقًا. يختار بعضهم الصمت خوفًا من تعريض مصالحهم للخطر، بينما يُسكت آخرون بإغراء الوعود الغربية.